شدّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على أنّه “ضد العزل”، لافتاً إلى أن “هذا ما يدعو إليه موقف اللقاء الديموقراطي”.
ودعا في حديث لصحيفة”النهار” إلى الحوار لتجاوز الخلافات.
ويُذكر أن موقف جنبلاط جاء بعد أيام قليلة على موقف “اللقاء الديموقراطي” الذي أيّد ترشيح الوزير السابق جهاد أزعور، وأكّد عدم انتمائه لأي اصطفاف دون آخر.
ويُشيع محور الممانعة أجواءً في البلاد على أن تقاطع فريق المعارضة والتيار “الوطني الحر” وعدد من النواب التغييريين والمستقلّين على ترشيح أزعور هدفه عزل “الثنائي الشيعي” ومرشّحه سليمان فرنجية.