أفرجت السلطات الإسرائيلية ليل أمس عن الأسير الفلسطيني فاروق الخطيب (30 عاما) والمصاب بالسرطان بحالة صحية حرجة للغاية
وقال الخطيب بصعوبة للأناضول أن”الأوضاع في السجون الإسرائيلية قاسية للغاية، بعد 7 أكتوبر.. تعرضنا للضرب والإهانة، ورغم مرضي تعرضت للتعذيب”، وبدوره قال والد فاروق أن “وضعه متدهور بسبب الإهمال الطبي والمعاملة والتعذيب”.
وشددت هيئة شؤون الاسرى والمحررين في بيان أن الخطيب “تعرض لجريمة طبية”، مشيرةً أنه “تُرك بلا دواء وعلاج حتى أصبح جسده عبارة عن جلد وعظم”.