سلايداتيوميات

أسرار الصحف

النهار

بدأت أحزاب بإنشاء شركة تأمين خاصة بها، تتولى الإشراف على الاستشفاء ضمن بيئتها الحاضنة، وبأسعار مخفوضة.

ردت امس وزارة المال ببيان توضيح أن احتساب دولار الـ 15 الف ليرة لا يشمل الودائع المصرفية من دون ان تشير الى كيفية افادة المواطن المودع من دولاره “اللولار” وبأي سعر صرف بعدما انتهت مفاعيل مصرف لبنان السابقة بهذا الشأن.

جنّدت قوى الممانعة ماكيناتها الاعلامية للدفاع عن “شرعية” حفر “حزب الله ” الأنفاق في الجنوب وربما في البقاع متجاوزاً الملكيات العامة والخاصة وضارباً بعرض الحائط سلطة الدولة على اراضيها.

على رغم شيوع جو من الارتياح بعد الرد المدروس من “حزب الله” على اسرائيل، الا ان مصادر سياسية لا تزال تتخوف من امكان نشوب حرب كبيرة في حال فشل المفاوضات الاميركية الايرانية لتغيير بعض الخرائط في المنطقة وان يتم ذلك في الوقت الضائع اميركياً.

الجمهورية

كشفت مراجع متخصصة في دولة عظمى ان خطط مرشح رئاسي قد تزيد الدين العام اكثر من خمسة الاف مليار دولار في حال فوزه بالرئاسة.

تم إحصاء حوالي 18 سفينة حربية، بما في ذلك حاملتي طائرات، تابعة للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة المحيطة بالشرق الأوسط.

يقدر ان هناك اكثر من ٥٠٠ صاروخ توماهوك و١٠٠ طائرة مقاتلة أميركية جاهزة للاستعمال دفاعا عن دولة عدوة في المنطقة.

اللواء

تساءل مصدر شبه رسمي: مَنْ سيواجه رئيس تيار معارض: النواب الذين تركوه أو السلطات التي تتحمل أعباء «معقدة في هذه الظروف».

تحوَّلت بعض شركات تحويل الأموال، إلى ما يشبه «خزنة لعملاء» لديها، بدل فتح الحسابات المصرفية.

تبلَّغ مسؤول رفيع موقف دولة كبرى قبل ساعات من التصويت بالإجماع لتمديد ولاية اليونيفيل سنة كاملة.

البناء

قال إعلامي بارز يتابع الصراع في المنطقة منذ سنوات إنه إذا كانت قيادة الكيان واثقة من أن رد حزب الله لم يحقق أهدافه فلتفعل ما فعله حزب الله يوم كان واثقاً من كذب ادعاءات رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو عن مستودع لصواريخ حزب الله في الأوزاعي ففتح الحزب المستودع المذكور، ودعا وسائل الإعلام ثم دعا وزير الخارجية جبران باسيل الدبلوماسيين لزيارة المكان ويمكن دعوة الإعلاميين لزيارة المنشأة 8200 وإثبات أنها لم تصب بأي أذى دون كشف تفاصيل أمنية أو تأمين بثّ مباشر لإحدى قنوات التلفزة العبرية من المكان في حوار مع أحد قادة الوحدة لشرح الموقف.

قال مسؤول فلسطيني كبير إن رئيس السلطة محمود عباس كان يظنّ أن حكومة كيان الاحتلال سوف تقدر مواقفه بالتعاون الأمنيّ في الضفة ورفض تقديم الغطاء السياسي للمقاومة في غزة والامتناع عن السير بإجراءات تشكيل حكومة وفاق مؤقتة تدير المعركة والتفاوض والحل المرجو في غزة وفقاً لاتفاقات بكين فتترك له فرصة حفظ ماء الوجه بتحييد الضفة عن مستوى التصعيد الراهن. وتساءل هل ما يجري يكفي ليقتنع عباس بأن لا مكان لأي فلسطيني في المشروع الإسرائيلي إلا قتيلاً أو أسيراً أو مهجراً؟

الأنباء

عودة الحديث عن حراك على خط استحقاق أساسي لا ترتكز الى أي مؤشرات عملية، وهو أشبه بالمبادرات السابقة.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى