سلايدات

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 26/06/2025

 اسرار النهار

يلاحظ أن عددا من المرشحين للانتخابات النيابية المقبلة، بدأوا يستمزجون اراء رؤساء أحزاب وزعامات وقيادات سياسية، لمعرفة مدى حظوظهم في الاستحقاق والبدء بالتحضيرات.

 يتخوف مسؤولون في “حزب الله” وفق مقربين من ان تحول اسرائيل وجهتها مجدداً نحو لبنان بعدما خرجت شبه منهزمة من حربها الأخيرة مع ايران.

 يؤكد نائب رئيس مجلس النواب السابق ايلي الفرزلي ان اي تعديل لن يطرأ على قانون الإنتخابات النيابية.

 ينصح مسؤول سابق بالمضي في اقتراح زعيم التقدمي وليد جنبلاط العودة الى اتفاق الهدنة الذي يحفظ حق لبنان بمزارع شبعا وتلال كفرشوبا ألن اي تفاوض اخر سيعيد رسم الخرائط وسيخسر ً من حقوقه.لبنان بعضا من حقوقه

 استعادت مكاتب السفر نشاطها، وعاودت تفعيل اتصالاتها وكرت سبحة العروض بعد وقف اطلاق النار بين اسرائيل وايران.

 أدى خطاب مذهبي الى تأجيل خطوة كانت مقررة في اتحاد بلديات ما وصفه أحدهم بـ”انقلاب السحر على الساحر”. 

 بعد عملية اغتيال نفذتها اسرائيل ّ امس، ظهر تشدد وحذر في حركة العديد من الصرافين الذين يتعاملون مع قياديين في “حزب الله” باعتبار ان حركة التمويل ً باتت اكثر انكشافا من اي وقت مضى.

نداء الوطن

■كشفت معلومات أنّ الموفد الأميركي توم برّاك سلّم الجانب اللبناني ورقة عمل، مطالبًا لبنان بتطبيقها، وقال إنه ينتظر جدولًا زمنيًّا من الجانب اللبناني لتنفيذها.

■مرّ مشروع قانون الاعتماد الإضافي لصندوق تعاضد القضاة في لجنة المال والموازنة، وهو الذي تسبّب أول من أمس في خروج النائب علي حسن خليل عن طوره في الجلسة، ورفع صوته، وصولًا إلى حدّ كسر الميكروفون أمامه، اعتراضًا على طرح البند على التصويت.

■يتقاضى أعضاء الهيئة الناظمة لقطاع البترول، رغم انتهاء ولايتهم القانونية، رواتب شهرية كاملة تحت عنوان “الاستمرارية الإدارية”، ويستفيدون من تعويض إضافي عن “الامتناع عن العمل في القطاع نفسه لمدة سنتين بعد انتهاء الولاية” والجمع بين البدلين يطرح إشكاليّة قانونية

 اسرار اللواء

همس

■ أدَّى تحييد القوات البحرية إلى عدم التعرُّض لحاملات النفط، مما بعث برسالة ايجابية، ساهمت في الاسراع بترتيبات إخراج وقف النار مع ايران.

غمز

■تفتقد العلاقة بين وزير سيادي وموظف مالي عُيِّن مؤخراً إلى الحرارة، وتقتصر على ما هو ضروري للتواصل أو التفاهم! 

لغز

■عاد تيار سياسي، للحديث عن المناصفة في وظائف مختلف الفئات في الدولة، متجاوزاً النص الدستوري الناظم لهذه الوضعية في المادة 95.عاد تيار سياسي، للحديث عن المناصفة في وظائف مختلف الفئات في الدولة، متجاوزاً النص الدستوري الناظم لهذه الوضعية في المادة 95.

اسرار الجمهورية 

■إحتدم النقاش بين مسؤولين في حزب بارز، حول اقتراح أن يقدم الحزب المذكور على خطوة لا تحظى بإجماع وطني، انتهى إلى صرف النظر عنها نظراً ُ لما قد ترتبه من مخاطر.

■ ّ قال أحد السفراء إن بلاده تعرضت إلى خديعة كبرى، عرضت مصيرها إلى الفناء، لو لم تلعب الصدفة والحظ دورهما في النجاة من تبعتها في آخر لحظة.

■ قال مسؤول كبير إنه سمع للمرة الأولى كلاماً ً من أحد الموفدين الأجانب يشى بشيء من الإطمئنان، ّ حول تعاطي بلاده بجدية وفاعلية أكثر مع ملف شارك فيه.

البناء

 خفايا

■تقول مصادر روسية إن المسار الذي تركته الحرب الأميركية الإسرائيلية على إيران على الساحتين الدولية والإقليمية باستهداف منشآت نووية تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمرة الأولى من دولة تملك سلاحاً نووياً ولا تصرّح به وهي ليست دولة نوويّة معترفاً بها ولا تخضع لاتفاقيّة منع انتشار الأسلحة النووية أنتج حالة من الفوضى القانونية والعسكرية في ملف شديد الحساسية، وبعد صمود إيران وظهور قوّتها الصاروخية المبهرة والقلق من مستقبل برنامجها النوويّ والعجز عن إخضاعها بالقوة صارت الحوافز الجاذبة للعودة إلى التفاوض أشدّ تعقيداً ما يجعل طرح مستقبل البرنامج النووي الاسرائيلي على الطاولة شرطاً لبناء الاستقرار الإقليمي والدولي ولم يعُد بمستطاع أحد مجاراة «إسرائيل» في التركيز على البرنامج النووي الإيراني وتجاهل البرنامج النووي الإسرائيلي.

كواليس

■يؤكد خبراء أمنيون أميركيون في حوارات إعلامية علنيّة قناعتهم بأن آثاراً كبيرة تركتها الضربة التي تلقتها «إسرائيل» خلال الحرب، بالرغم من نجاحها بتوجيه ضربات قاسية لإيران تشبه ما حلّ بألمانيا في الحرب العالمية الأولى وتمّ تجاوزه خلال عقد واحد، لكن ما أصاب «إسرائيل» سوف تكون له تداعيات سرعان ما تظهر على صعيد الداخل الإسرائيلي بعد رؤية أن ثلث تل أبيب قد تمّ تدميره وأن الحديث عن الدولة المنيعة والحصينة قد تهاوى كما تهاوت الحجارة في شوارع تل أبيب وأن اليقين الوجودي قد أصيب بضربة قاسية تتم تغطيته بالصراخ سواء من القادة او الجمهور وهذه حال صدمة موصوفة علمياً ترافقها حال إنكار ثم يبدأ التشكيك وتكبر الأسئلة وتكون الهجرة هي السمة الأهم للمرحلة المقبلة، وقد يغادر المنتمون إلى الطبقة الوسطى والمفكّرون والأدباء والشعراء والمخترعون والمستثمرون ويبقى الفقراء والعاديون وتصبح «إسرائيل» دولة فاشلة أشبه بالصومال، كما توقعت الـ«فورين أفيرز» قبل شهور

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

مع أن الضبابية التي لا تزال تغلّف بعض جوانب المشهد الإقليمي غداة سريان وقف النار بين إسرائيل وإيران، تلفح بتاثيراتها الوضع اللبناني، فإن ذلك لم يحل دون “العودة” إلى الملفات اللبنانية وأولوياتها، انطلاقاً من الوضع الميداني القائم في الجنوب واقتراب استحقاق التمديد للقوة الدولية العاملة فيه اليونيفيل في آب المقبل، وهو الاستحقاق الذي يكتسب هذه المرة أهمية حاسمة في ظل كل ما شهدته المنطقة الحدودية وما زالت تشهده من تطورات ميدانية تتّسم بخطورة عالية

وفي هذا السياق، وجه لبنان عبر وزارة الخارجية والمغتربين، رسالة طلب التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان “اليونيفيل” إلى مجلس الأمن الدولي، متضمنة رؤية الحكومة اللبنانية للتجديد. وأشارت المعلومات إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تسلّم الرسالة اللبنانية التي ارتكزت في مضمونها إلى النص المعتمد العام الماضي نفسه للتجديد لهذه القوات، من دون أي تعديل. وفيما تسعى إسرائيل إلى إنهاء مهمة اليونيفيل، أفادت المعلومات أن واشنطن لم تتخذ قرارها بعد وأن باريس تملك إشارات في اتجاه التجديد ولو مع بعض التعديلات.

وانعكست المعطيات المتصلة بتداعيات الحرب ومن ثم وقف النار بين إسرائيل وإيران الذي أعلن وسرى بضغط أميركي كبير، ترقباً قوياً لاحتمال اتجاه الوضع الإقليمي مجدداً نحو الخيار الديبلوماسي في ظل ما يحكى عن عودة المفاوضات الأميركية- الإيرانية قريباً. ولذا انتعش رهان لبنان الرسمي، بل تصاعد في الساعات الأخيرة، على “عودة” الانخراط الأميركي، كما القنوات الديبلوماسية الأخرى وتحديداً القطرية بعد زيارة رئيس الحكومة نواف سلام للدوحة أول من امس، إلى تحريك الضغوط على إسرائيل لحملها على الجلاء عن التلال الخمس التي تحتلها في الجنوب، كمنطلق دافع للمضي قدماً في ترجمة اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل وتنفيذ القرار 1701. وفي اعتقاد جهات رسمية لبنانية أن المسار الذي تسلكه تطورات المنطقة بعد وقف النار بين إسرائيل وإيران، يبدو مشجعاً للمبادرات الجديدة في لبنان على قاعدة انسحاب إسرائيل من النقاط المحتلة وإقدام لبنان على توسيع عمليات نزع السلاح وفق برمجة زمنية واضحة. وعلمت “النهار” في هذا السياق أن الموفد الأميركي سفير الولايات المتحدة لدى تركيا توم برّاك سيعود إلى بيروت في 7 تموز المقبل لاستكمال البحث في ما طرح بينه وبين المسؤولين اللبنانيين في زيارته الأولى ومن ضمنه ملف نزع سلاح “حزب الله” وتمويله.

 

 

 

هذا الاستحقاق حضر خلال جولة وفد عسكري بريطاني رفيع برئاسة مستشار وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الشرق الأوسط على المسؤولين أمس. وأفادت رئاسة الجمهورية أن الرئيس جوزف عون أكد أمام الوفد أهمية التمديد لقوات اليونيفيل، معتبراً أنها تمثل ركيزة أساسية للحفاظ على الاستقرار والأمان على الحدود الجنوبية، ومشدداً على ضرورة دعم الدول الأعضاء في مجلس الأمن لضمان إنجاز هذا التمديد في موعده المحدد. ولفت إلى “أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس ومحيطها يشكل عائقاً أمام استكمال انتشار الجيش اللبناني حتى الحدود، مؤكداً أن الجيش، حيثما انتشر في منطقة جنوب الليطاني، طبّق قرار الدولة المتعلق بحصرية السلاح وأزال جميع المظاهر المسلحة، بما يكرّس سيادة الدولة واستقرارها”.

 

 

 

تزامن ذلك مع عودة إسرائيل إلى اثارة ملف تمويل “حزب الله” على خلفية اغتيالها قبل يومين هيثم عبد الله بكري الذي وصف بأنه مصرفي على صلة وثيقة بـ”حزب الله”. وأعلن أمس المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أن “طائرات سلاح الجو أغارت بتوجيه استخباري دقيق في منطقة جنوب لبنان وقضت على هيثم عبد الله بكري، رئيس شبكة “الصادق” للصرافة. وكان المدعو بكري يعمل بوعي كامل مع حزب الله الإرهابي لتحويل الأموال لدعم الأنشطة الإرهابية للتنظيم”. وقال إن “شبكة الصادق للصرافة تُستخدم كبنية تحتية لتخزين وتحويل الأموال بهدف تمويل أنشطة حزب الله الإرهابية، بتمويل وتوجيه من فيلق القدس الإيراني. تُستخدم هذه الأموال لأغراض عسكرية تشمل شراء وسائل قتالية، معدات إنتاج، ودفع رواتب العناصر، إلى جانب تمويل العمليات الإرهابية واستمرار أنشطة حزب الله الإرهابية”. كما أشار إلى أنه “خلال نهاية الأسبوع الماضي، قضى جيش الدفاع في إيران على المدعو بهنام شهرياري، قائد الوحدة 190 التابعة لفيلق القدس الإيراني، والذي كان يدير بشكل حصري أجهزة نقل مئات ملايين الدولارات سنويًا إلى فيلق القدس وأذرعه، والتي تضمنت محاور لتحويل الأموال من فيلق القدس إلى حزب الله، عبر تسويات بين مكاتب صرافة في تركيا، العراق، والإمارات مع شبكات صرافة لبنانية”. واعتبر أن “القضاء على المدعو هيثم بكري وعلى المدعو بهنام شهرياري تعتبران ضربة قاسية لمسارات تمويل إيران لمنظمة حزب الله الإرهابية”.

واللافت في هذا السياق، ما نقلته قناة “الحدث” عن مصدر مقرّب من “حزب الله” أمس، من أن “أنظار إسرائيل ستعود إلى لبنان بعد وقف الحرب مع إيران”، مؤكداً أن “عودة نشاط إسرائيل للبنان ستكون بالضغط السياسي والعسكري”. ونسبت إلى المصدر أن “ملف السلاح شمال الليطاني سيكون عنوان البحث الإسرائيلي”، مشيراً إلى أن “جزءاً من مخازن سلاح الحزب معروف لدى إسرائيل ويمكن ضربها بأي لحظة، أما مخازن سلاح الحزب “النوعي” غير معروفة لإسرائيل وتتواجد شمال الليطاني”. وأضاف أن “إسرائيل تمارس اليوم جهداً استخباراتياً كبيراً لمعرفة أماكن المخازن “النوعية” وتدميرها، فيما جهود إسرائيل الحالية منصبة على كشف المنصات والمسيرات التي ما زال يملكها الحزب”.

ولم تحل هذه الوقائع دون إصدار “حزب الله ” بياناً “هنأ” فيه المرشد الإيراني علي خامنئي والمسؤولين الإيرانيين بما وصفه “النصر الإلهي ضد الكيان”، قائلاً “إن زمن الاستعلاء والتجبر على ‏شعوب المنطقة قد ولى إلى غير رجعة، وأن الجمهورية الإسلامية بقيادتها الحكيمة ‏وشعبها المقدام وجيشها وحرسها الأبطال، لم يخيفهم قصف ولا تهديد ولا وعيد، ولم ‏يثنهم شيء عن المضي قدمًا في الدفاع عن سيادتهم وحقوقهم بكل بسالة وحزم، ‏وإن كل رهان على ضعف أو وهن أو تراجع سيصيب هذه الأمة المؤمنة قد خاب وسقط”!. 

وأمس استهدفت مسيّرة اسرائيلية شاباً، في المنصوري، وتم نقله إلى مستشفى اللبناني – الإيطالي في صور للمعالجة. وأطلق الجيش الإسرائيلي النار على شاحنة في مدينة ميس الجبل (حي طوفا) يقودها أحد أبناء المدينة ويعمل لصالح مجلس الجنوب في عملية إزالة الردم، من دون وقوع إصابات. كما ألقت محلّقة إسرائيلية 3 قنابل صوتية في حولا باتجاه العباد. وأفيد أن قوة إسرائيلية توغلت داخل الأراضي اللبنانية في منطقة طوفا بين ميس الجبل وبليدا واشعلت النيران بشاحنة كانت تعمل على نقل الردميات. كما حلّق الطيران المسيّر الإسرائيلي في أجواء محيط مجرى نهر القاسمية والجوار

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى