أوضح مصدر في الحزب التقدّمي الإشتراكي، لموقع mtv، أنّ “اللقاء الديمقراطي” لم يتّخذ حتّى الساعة قراراً نهائياً بالنسبة إلى تسمية رئيس حكومة تاركاً للإتصالات أن تأخذ مداها”، مشدّداً على “ضرورة عدم تكرار تجربة حكومة حسان دياب كما تجربة التكليف من دون التأليف”.
وأشار المصدر إلى أنّ “موقفنا يبقى التريّث للبحث عن الإسم المناسب كي يُكلَّف ويؤلّف، وفي حال عدم التوافق، سنسمّي خياراً مستقلاً، كما سبق وسمّينا نواف سلام”.