أكد النائب تيمور جنبلاط، بعد لقائه شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى، أن «الأفق المقفل في البلاد والأزمات المعيشية والاقتصادية والغلاء وتقلب سعر الدولار، والأزمة في القضاء، إضافة إلى الشغور الرئاسي، كلها تستوجب اللجوء إلى الحوار والتواصل بين الجميع، لأن هذه الأزمات تطول الجميع دون استثناء». وشدد على أن «(الاشتراكي) مستمر في الجهد الذي يبذله من أجل محاولة تقريب وجهات النظر والبحث عن أسماء توافقية لانتخابات رئاسة الجمهوريّة، لكي نؤمّن الجو الذي يسمح بانتخاب رئيس يكون مقبولاً بالحد المطلوب من الجميع وقادراً على فتح باب المعالجة لما مررنا به في السنوات السابقة من مشكلات».
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق