على الرّغم من مرور أكثر من عام على وفاة الأمير فيليب، زوج الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، إلا أنّه لم يُدفن في مرقده الأخير إلاّ بعد أن دُفنت الملكة منذ عدّة أيام.
فبعد أن فارق الأمير فيليب الحياة في 9 نيسان 2021، لم يُدفن جثمانه في مثواه الأخير، وإنّما حُفظ في القبو الملكي في كنيسة سان جورج المعروف بـ”رويال فولت” إلى جانب رفات 24 من أفراد العائلة المالكة، بينهم 3 من ملوك إنجلترا، وذلك بناء على وصيته بألاّ يستقر جثمانه في مثواه الأخير إلا بجوار زوجته الملكة إليزابيث الثانية.