سلايداتمتفرقات

عبد سوبرة لم يكن مديونا.. هذا السبب الحقيقي وراء هجومه واقتحامه المصرف

كان عبد الرحمن سوبرة منشغلاً في محله لبيع الهواتف وأكسسواراتها في طريق الجديدة عندما زرناه. حادثة اقتحام المصرف الجمعة 16 أيلول الماضي صارت خلفه. هي «أصلاً ليست اقتحاماً». تستفّزه هذه التسمية، ويفضّل أن يسميها ممازحاً «اقتحام كلاس»، لأنه لم يؤذِ أحداً، وإنما هدّد بقتل نفسه، واكتفى بالصراخ وبكسر لوح زجاج ومجموعة ألواح بلاستيكية. كما لم يحتجز موظفين ومودعين بل بقي معه المدير ونائبه فقط. أما السلاح الذي كان بحوزته يومها فهو «لا يفارقني بغرض الحماية الشخصية، ولم أرفعه بوجه أحد، وقد سلّمته على الفور عندما سُئلت عنه».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى