
في ذكرى 13 تشرين توالت التغريدات والمواقف:
كنعان: غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب ابراهيم كنعان عبر “تويتر”: “أهم ما يجب أن نفكّر به في 13 تشرين أمران: الشهداء والعبرة. فللشهداء كل الوفاء للمبادئ التي من أجلها سقطوا، أما العبرة فهي أن تبقى حسابات الداخل تحت سقف الوجود والسيادة لا فوقهما”.
أبي رميا: بدوره، غرد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سيمون ابي رميا: “لأرواحهم الطاهرة، وردة من كل لبناني حرّ فهم معنى شهادتهم بعد زمن. ١٣ تشرين، انها ذكرى وعبرة. بالدماء سطّرت محطة انطلاق لتيار شعبي جارف حاولت منظومة الاحتلال السوري كبته والقضاء عليه وفشلت. واليوم مهما حاول البعض طمسه، سيبقى ١٣ تشرين مسار سيادي لن تستطيع اي قوة الغاءه او الغاءنا”. وارفق التغريدة بصورة وردة.
معلوف: من جهته، غرد النائب السابق ادي معلوف عبر حسابه على “تويتر”: “بعض يلّي اعتقدوا انن قاديرن يقضوا على الحلم بـ١٣ تشرين ١٩٩٠، عم بعيشوا كابوس بـ١٣ تشرين ٢٠٢٢!… الله كبير”.