أكّد نقيب مستوردي المواد الغذائيّة هاني بحصلي، أنّ “التسعير في الشركات الكبرى لم يتعدَّ الـ40 ألف ليرة، والحديث عن التسعير على أساس الـ47 ألفاً غير صحيح”.
وأضاف بحصلي، أنّ “بلبلة الأسعار ستستمرّ حتّى توحيد سعر الصرف الرسمي”، وتابع: “قسمٌ كبير من المواد الغذائية يُمكن أن يرتفع سعرها بين 15 إلى 20 في المئة عمّا هي عليه اليوم عندما يُرفَع الدولار الجمركي، وسعْيُنا لإعفائها من الجمرك لم يصل بعد إلى نتيجة”