النهار
– شارك نواب في الحملة على النائبة القواتية غادة أيوب التي حاولت “تلطيف” كلامها في بيان غير مقنع بعدما وقعت في زلة لسان عن مواجهة تمتد الى 1400 عام.
– على رغم تكرار وزير الطاقة وعوده بزيادة ساعات التغذية بالتيار الكهربائي، الا أن التغذية تراجعت بعدما أطفأ معمل دير عمار محركاته لنفاذ الفيول فيما يعمل معمل الزهراني بأقل من قدرته.
– فيما تردد أن قوات في “اليونيفيل” تغادر لبنان، تبين أن عائلات بعض العناصر استجابت لتحذيرات سفارات بلادها وغادرت الى موطنها.
– استنكر الحزب التقدمي الاشتراكي إقدام عدد من محازبيه القدامى على توزيع مناشير في بلدة الشويفات تتوعد “حزب الله” بالانتقام منه لـ”جريمة مجدل شمس” وطلب الاشتراكي من القوى الأمنية توقيف هؤلاء درءاً للفتنة في هذه المرحلة الحرجة.
– حضر رئيس وحدة التنسيق والارتباط في “حزب الله” وفيق صفا ذكرى أسبوع فؤاد شكر بعد شائعات سرت صباحاً عن توقيفه بتهمة تسريب معلومات أمنية الى إسرائيل.
اللواء
– بحسب خبير استراتيجي، فإن دولة كبرى عزَّزت القوة الدفاعية لدولة حليفة، قبل اندلاع حرب قد يتسبب بها ردّ على الطاولة.
– يكشف عوني قديم، لكنه خارج الإطار التنظيمي، أن نائباً شمالياً قاب قوسين أو أدنى للخروج من التيار الذي ينتمي إليه.
– رشحت الفترة الواقعة بين 8 و11 آب الحالي على أنها الأكثر قبولاً لتوقع ردّ أو ردود، تطوي صفحة المخاوف المؤلمة.
البناء
– قال مصدر إعلامي في قوى المقاومة إذا كان كل كلام المقاومة وإيران عن الرد القوي والمناسب مجرد كلام، فلماذا هذا الرعب والشلل والتهافت على التموين وإغلاق المطار ووقف رحلات الطيران في الكيان، ولماذا الاستنفار الأميركي وحشد الأساطيل والمدمرات والطائرات والدفاعات الصاروخية الحديثة وقد بلغت التكلفة حتى الآن مئات ملايين الدولارات، ولماذا شلال الوسطاء لا يهدأ والمبادرات تتزاحم لتسويق رد رمزي وفتح طريق للتفاوض؟ وأضاف: على كل حال سنسمع تعليق الذين يستخفون بالردّ بعد حدوثه فهذا أفضل من النقاش معهم.
– توقفت مصادر دبلوماسية أمام كلام البيت الأبيض عن قيام روسيا بمشاركة تسليحيّة في دعم إيران وحلفائها في المعركة الحالية، ورأت في ذلك نفياً لما روّجته مصادر أميركية عن سعي روسي لإقناع إيران برد محسوب، وتأكيداً على ما رافق زيارة سيرغي شويغو من تقارير عن بدء تسليم موسكو لطهران صفقة سلاح متفق عليها سابقاً تتضمّن صواريخ اسكندر وياخونت وشبكات أس 400 وطائرات سوخوي سو 35.