سلايداتمحليات

أبرز ما ورد في أسرار الصحف

اسرار النهار

¶ قرر رئيس مجلس ادارة فندق الحبتور في سن الفيل اقفال ابواب الفندق امام ممثلي عدد من وسائل الإعلام ومنها محطات أقفلت ابوابها نهائياً أخيراً ، في بيروت وانتقلت الى بغداد وطهران، وابلغ الجميع انه قرر اقفال فندقه بشكل موقت بعد التهديد الذي طال اول من امس مركز “دار الامل” المجاور.

¶ استاءت اوساط دينية مسيحية من كلام الوزير السابق سليمان فرنجية عن صاحب المنزل المستهدف في أيطو بقوله انه ينتمي إلى “حزب القوات المراهن اليوم إنو إسرائيل تربح” واعتبرت انه يؤجج الجمر المشتعل تحت الرماد.

¶ نشطت حركة للاتصالات بين مافيات التهريب والكبتاغون في لبنان وسوريا للتعاون في اعادة فتح المعابر غير الشرعية التي اقفلت بفعل القصف في منطقة بعلبك الهرمل.

¶ يحكى عن وجود لائحتين بالاسماء المرشحة للرئاسة يسعى اصحابها الى تثبيت كل واحدة منها لزيادة حظوظ اسماء فيها وخصوصا اسماء مشتركة ما بين اللائحتين.

¶ تمكن الشخص المستهدف من الغارة الاسرائيلية على بلدة اليمونه البقاعية امس من النجاة بعدما كان غادر منزله قبل حين فيما اصيب جيران

اسرار اللواء

همس

■أبلغت الولايات المتحدة الجهات التي راجعتها بشأن ردم حفرة تقطع الطريق بين بيروت ودمشق، من أجل مرور الشاحنات أن الوقت لم يحن بعد للسماح لها!

غمز

■عادت بعض مدارس النخبة الى التعليم الحضوري في مناطق بيروت الادارية.

لغز

■تزايدت التحويلات المالية لمساعدة النازحين، عبر القنوات المصرفية وشركات تحويل الأموال المتاحة.. من عواصم عدة!

البناء

خفايا

■يؤكد خبير عسكري أن المقارنة مع حرب تموز 2006 تفيد بأن المقاومة تقاتل بطريقة أشدّ فعالية هذه المرّة، حيث تمّ خلال أسبوعين منع جيش الاحتلال من التقدّم وفي الأسبوع الثالث نجح القتال التأخيريّ بجعله عاجزاً عن تحقيق تقدّم يتخطّى مئات الأمتار كل يوم بانتظار إنجاز المهمة الاستنزافية وصولاً لفتح الطريق أمامه نحو منطقة القتل الكبرى في الأسبوع الرابع على الأرجح، حيث تكون المعركة الفاصلة التي أعدّت لها المقاومة، بينما في حرب تموز اضطرت المقاومة للقتال بسرعة وصولاً لفتح الطريق نحو منطقة القتل في وادي الحجير في الأسبوع الثاني من الحرب البرّية.

كواليس

■يقول خبير في الشؤون الاستراتيجية إن قيادة الكيان تنتظر نهاية الأسبوع الرابع من الحرب البرية باعتباره المحطة الفاصلة التي سوف تقرّر وجهة الحرب، وبالتالي اتخاذ القرار بحجم ووظيفة الضربة المقرّرة لإيران، لأن الفشل البري يعني بدء العد التنازلي للحرب والحاجة إلى تحويل ضربة إيران إلى بوابة خروج من الحرب، أما النجاح البري فيجعل ضربة إيران حلقة تصاعدية في السعي لكسب الحرب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى