سلايداتمحليات

اسرار الصحف

اسرار النهار

¶ انعكس بيان لتيار سياسي معلق النشاط على انتخاب رئيس بلدية انقساما اتحاد ً وشجع ً مذهبيا على انقسام الإتحاد المذكور. 

¶ تداعيات الحرب الايرانية – الاسرائيلية، تركت أثاراً سلبية على الكثير من الذين بنوا شاليهات في مناطق جبلية، على أمل استثمارها في الصيف لكنهم جبهوا بشح الحجوزات التي يقتصر جزء منها على لبنانيين مغتربين ومقيمين فيما تم الغاء حجوزات رعايا عرب.

¶ استغربت اوساط سياسية الإصرار على طرح أسم قاض لمنصب مالي رفيع علما ً ان اسمه ورد في تقرير لجنة الرقابة على المصارف و تقرير “الفاريز” في موضوع القروض المدعومة.

¶ يشيد الرئيس بري بأداء وزير الداخلية والبلديات احمد الحجار في اكثر من حقل. ولا يخفي ملاحظاته على تعاطي وزير اخر حيال قضية شغلت الرأي العام.

¶ يتساءل نواب كيف ان اكثر من ضابط برتبة عميد في غير جهاز أمني تخصص لهم 3 او 4 سيارات من طراز حديث لهم والافراد أسرهم ولا يكتفون بتلقي قسائم البنزين الشهرية المخصصة لهم.

¶ ينشط رئيس بلدية واعضاء مجلسها في قضاء صور منذ انتخابهم بتطبيق القانون في نطاق البلدة وإبلاغ الأجهزة الأمنية عن مطلقي النار في المناسبات وملاحقة أصحاب الدراجات النارية الذين يتخطون قواعد القيادة في شوارع البلدة.

نداء الوطن 

■تعيين رئيس المجلس الأعلى للجمارك معلق وسط محاولات لتأمين صيغة قانونية تتيح تعيين ضابط في الخدمة الفعلية خلافًا لأحكام القانون 46/2017 الذي ألغى مبدأ حفظ بعض الوظائف لفئة العسكريين. ويسعى المعنيون لتجاوز النصوص التي نصّت على منع إشغال الوظائف المدنية في الفئة الأولى من قبل عسكريين في الخدمة، ما يشكّل مخالفة لمبدأ مدنية الإدارة العامة ويثير تساؤلات حول نية الالتفاف على الإصلاحات القانونية.

■يُتداول في أوساط القرار توجه “الثنائي الشيعي” إلى استبدال عدد من نوابه الذين اعتُبروا سابقًا من “الثوابت”، بعد فشلهم في الأداء النيابي والخدماتي، وتورط بعضهم في شبهات فساد. التغيير المرتقب يندرج في إطار إعادة التموضع السياسي وتقديم وجوه جديدة في ظل الانكفاء الشعبي وتراجع الحاضنة الانتخابية.

■تتأخر بعض المعاملات الإدارية لأن الوزيرة المختصة تستعين بأشخاص يشرحون مواضيع ومواد تلك المعاملات لأن لديها صعوبة مع اللغة العربية.

 اسرار اللواء

غمز

■إعتبرت أوساط بيروتية أن «الإحتفال» بإنارة ساحتي الشهداء والنجمة لم يكن على مستوى الرعاية الرئاسية، حيث كان الحضور الشعبي هزيلاً، والمشاركة الرسمية شبه معدومة، حيث لم توجَّه الدعوات للرئاستين الثانية والثالثة، وفق الأعراف المتبعة!

لغز

■لاحظت مرجعيات في بيروت وطرابلس أن مذكرة رئيس الحكومة بإلغاء العمل بوثائق الإتصال لم تلتزم به الأجهزة الأمنية بعد، وإستمرت في ملاحقة المعنيِّين بهذا التدبير المعمول به منذ فترة الوجود السوري في لبنان!

اسرار الجمهورية 

■تساءلت أوساط ديبلوماسية، كيف يمرّ تعيين سفراء من خط سياسي واحد في مواقع حساسة ودول قرار؟

■بدأ النقاش داخل أحد الاحزاب الكبرى عن معركة سياسية شرسة سيخوضها لتثبيت الوجود والقرار، بغضّ النظر عن نتيجة الحرب القائمة.

■استغربت مصادر وزارية طريقة أداء أحد الوزراء في الحكومة بخفة واستعمال تعابير لفظية غير لائقة في الجلسة الاخيرة، ما أثارت استياء الحاضرين

البناء

 خفايا

■تحاول مصادر أوروبية دبلوماسية استكشاف موقع استهداف مفاعل ديمونا النووي في كيان الاحتلال على جدول أعمال الردود الإيرانيّة على الضربات الأميركية والإسرائيلية على منشآت إيران النوويّة والتأسيس لفرض ربط نزاع قانوني بين البرنامجين النوويين في إيران والكيان لم يكن متاحاً لها قبل العدوان الإسرائيلي على برنامجها النووي وصار ممكناً اليوم ربط وقف الحرب وربط العودة إلى العمل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بإخضاع البرنامج الإسرائيلي للبروتوكولات ذاتها التي سوف تطبّق على البرنامج النووي الإيراني ضمن أي صيغة تضمن رفع العقوبات الأميركية عن إيران.

كواليس

■تعتقد مصادر متابعة للموقف الإيراني بعد العدوان الأميركي أن التلويح بإغلاق مضيق هرمز واستهداف القواعد والأساطيل الأميركية لن يتمّ تفعيله سريعاً بل ربطهما بتكرار العدوان الأميركي في ظل نصائح من قيادات أميركية معارضة للحرب على إيران بعدم منح الذريعة لقيام واشنطن بضربات إضافية والدعوة للتركيز على توجيه الضربات لـ”إسرائيل” التي تؤلم في واشنطن أكثر، لكن دون منح الذريعة للعودة إلى العمليات. وكذلك تستبعد المصادر ذهاب إيران إلى امتلاك سلاح نوويّ لمنع تيار الحرب ضد إيران في أميركا من امتلاك إثبات لمصداقيّة مزاعمه هو و”إسرائيل” بأن الحرب كانت لتفادي امتلاك إيران لسلاح نوويّ والنصيحة تتقاطع مع تمنيات صينية وروسية للتمكّن من الوقوف بقوة مع إيران كصاحب برنامج نوويّ سلميّ، وبناء على ذلك يعتبر المصدر أن إيران سوف تركّز ضرباتها على “إسرائيل” بصورة تتّسم بالقسوة والتصعيد

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى